دخلت الصين عصر البيانات الضخمة، حيث يُعد دمج وظائف جمع البيانات وتحليلها في المنتجات توجهًا رائجًا. ما هو تخزين البيانات؟ يشير تخزين البيانات إلى استخدام وسائط التسجيل لحفظ البيانات باستخدام أجهزة الكمبيوتر أو غيرها من الأجهزة. أكثر أشكال تخزين البيانات شيوعًا هي تخزين الملفات، وتخزين الكتل، وتخزين الكائنات، ولكل منها استخداماته الخاصة.
في الوقت الحالي، تُبادر شركات التأمين باتخاذ إجراءات فعّالة للغاية في ضبط مستوى السكر في الدم، ويمكنها التعاون معها لإدارة سلوكيات الاستخدام بدقة أكبر، مما يُمكّن التأمين من التحكم في النفقات بشكل أفضل. ولذلك، طورت كوينوفير الملحق الجديد: كيو-لينك. صُمم هذا الملحق خصيصًا لنظام كيو إس-بي. يُسجل هذا الملحق جرعة الحقنة ووقتها تلقائيًا. ويمكن نقل بيانات الحقن هذه إلى تطبيق كوينوفير السحابي لمزيد من المراقبة. كما يُمكن توصيله بجهاز آخر لمشاركة البيانات، مما يُمثل ميزة كبيرة لموظفي المستشفى والمرضى، إذ يُمكن دمجه مع نظام المستشفى لتشكيل حلقة وصل مُحكمة للبيانات الصحية الشخصية.
أجرينا أكثر من 30 تجربة سريرية حول الأنسولين مع أكثر من 50 خبيرًا صينيًا في مرض السكري، والتجربة الشهيرة هي أن QS-P أنهت تجربتها السريرية للأنسولين RWL مع 426 مريضًا ونُشرت في مجلة لانسيت في عام 2019. ولها نتيجة إيجابية وبالتالي فإن استخدام محقن بدون إبرة لحقن الأنسولين يأتي بمزايا كبيرة، ويمكنه القضاء على رهاب الإبر ومنع مخاطر ثقب الجلد وتدميره، كما أنه لا يسبب مشكلة النزيف أو الكدمات واستجابة الجلد الدنيا، وتوصيل الدواء بشكل أفضل وقابلية إعادة الإنتاج بشكل أفضل مقارنة بأنظمة توصيل الأدوية الغازية وبالتالي تعزيز التوافر البيولوجي وتجنب مشاكل إعادة التكوين وأي تأثير للقص. وقد فوجئ الخبير الذي نشر هذه المجلة بنتيجة الحقن بدون إبرة وألقى خطابًا في جمعية السكري الأمريكية الأمريكية، وأعرب عن اعتقاده بأن تخزين بيانات QS-P يمكن أن ينقذ سلوك الحقن لدى المرضى وسيساعد أطباء السكري على تقديم تحكم أفضل في نسبة السكر في الدم لديهم.